وجه أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص، بتكثيف أعمال النظافة ومكافحة الحشرات والإصحاح البيئي، وزيادة عدد الفرق الميدانية في الأحياء والمناطق الجبلية، وتكثيف الجولات والمداهمات للمواقع التي تشهد وجود المخالفين مثل منطقة النكاسة، مؤكدا أهمية متابعة تلك المنطقة باستمرار للقضاء على هذه المخالفات.
جاء ذلك بعد وقوفه على عدد من الأحياء السكنية والمناطق الجبلية والأسواق التجارية، خلال جولة تفقدية نفذها أمس (الأحد) للاطلاع على سير الأعمال البلدية المختلفة، والوقوف على الخدمات المقدمة للمواطنين في تلك المناطق. وشملت الجولة الوقوف على عدد من المواقع والأحياء السكنية القديمة والأحياء الجبلية في منطقة الحفاير، ودحلة المواركة، وقوز النكاسة، وغيرها من الأحياء، إذ اطلع القويحص على سير الأعمال وتقديم الخدمات البلدية المتعددة في تلك المواقع، مثل أعمال النظافة، ورفع المخلفات، والإصحاح البيئي، ومكافحة الحشرات، ومراقبة المحلات التجارية والغذائية، والمطاعم، كما وقف على سوق الخضار بالكعكية، ومنطقة الحراج، وسوق السمك المركزي، إضافة إلى عدد من المواقع الاستثمارية، ومنطقة معارض السيارات. والتقى أمين العاصمة المقدسة بعدد من المواطنين وسكان تلك المناطق، الذين تطرقوا إلى جملة من الملاحظات والمطالب والاحتياجات، واعداً ببذل أقصى الجهود من أجل تحقيق تلك الاحتياجات على أرض الواقع.
جاء ذلك بعد وقوفه على عدد من الأحياء السكنية والمناطق الجبلية والأسواق التجارية، خلال جولة تفقدية نفذها أمس (الأحد) للاطلاع على سير الأعمال البلدية المختلفة، والوقوف على الخدمات المقدمة للمواطنين في تلك المناطق. وشملت الجولة الوقوف على عدد من المواقع والأحياء السكنية القديمة والأحياء الجبلية في منطقة الحفاير، ودحلة المواركة، وقوز النكاسة، وغيرها من الأحياء، إذ اطلع القويحص على سير الأعمال وتقديم الخدمات البلدية المتعددة في تلك المواقع، مثل أعمال النظافة، ورفع المخلفات، والإصحاح البيئي، ومكافحة الحشرات، ومراقبة المحلات التجارية والغذائية، والمطاعم، كما وقف على سوق الخضار بالكعكية، ومنطقة الحراج، وسوق السمك المركزي، إضافة إلى عدد من المواقع الاستثمارية، ومنطقة معارض السيارات. والتقى أمين العاصمة المقدسة بعدد من المواطنين وسكان تلك المناطق، الذين تطرقوا إلى جملة من الملاحظات والمطالب والاحتياجات، واعداً ببذل أقصى الجهود من أجل تحقيق تلك الاحتياجات على أرض الواقع.